قال صلى الله عليه وسلم
" من جعل الهموم هما واحدا ,,,, هم المعاد
كفاه الله سائر همومه
ومن تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا
لم يبال الله في أي أوديتها هلك ."
~ ~ ~ ~ ~ ~
قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
" إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده
تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها
وحمَل عنه كلّ ما أهمّه
وفرّغ قلبه لمحبته ، ولسانه لذكره ، وجوارحه لطاعته
وإن أصبح وأمسى والدنيا همه
حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه "